عميد جامعة التفاريتي يستعرض عمل وافاق الجامعة المقبل ويدعو الى تكاثف جهود الشركاء للنجاح البرامج التربوية.

استعرض استراتجية جامعة التفاريتي وافاق عملها بدءا بالكليات والهياكل التي تنتمي إليها، مرورا بخطط عملها ومكانتها التي تحتلها بين باقي الجامعات الدولية التي أصبحت مشاركاتها جزء من الجامعات الدولية الرئدة .

السيد امحمد إبراهيم، وقف عند تجربة جامعة التفاريتي، مذكرا بالمساهمات التي اعددتها الجامعة من خلال دراسات اكاديمية، و كذا الأنشطة التي تعمل عليها جامعة التفاريتي وتسعى إليها وطنيا ودوليا.

فيما شكلت الحملة التحسيسية حول “التمدرس ومخاطر التسرب المدرسي” ، المقبلة عليها الجامعة حصة الاسد من تسليط الضوء لما لها من فائدة في الرفع من مستوى التحصيل الدراسي.

الحملة التي تحمل شعار: “صمودنا مرهون بتربية وتعليم الأجيال”،أكد عميد الجامعة أنها ستعمل على حشد كافة الشركاء في ميدان التربية والتعليم وستستهدف اكبر قدر ممكن من المساهمين والمتطوعين، من أجل خلق بيئة تعليمية قادرة على تحقيق الأهداف التربوية الوطنية، والمساهمة في تجربة بناء المدرسة الصحراوية.

ودع عميد جامعة التفاريتي إلى ضرورة المساهمة الفعالة في حشد الطاقات والامكانيات من أجل إنجاح كافة البرامج والانشطة المقبلة عليها الجامعة.

مزيد من الاخبار

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *